أحدهما: الخاضعين. الثاني: المصلين. ﴿واعبد ربك حتى يأتيك اليقين﴾ فيه وجهان: أحدهما: الحق الذي لا ريب فيه من نصرك على أعدائك، قاله شجرة. الثاني: الموت الذي لا محيد عنه، قاله الحسن ومجاهد وقتادة.
أحدهما: الخاضعين. الثاني: المصلين. ﴿واعبد ربك حتى يأتيك اليقين﴾ فيه وجهان: أحدهما: الحق الذي لا ريب فيه من نصرك على أعدائك، قاله شجرة. الثاني: الموت الذي لا محيد عنه، قاله الحسن ومجاهد وقتادة.