| (وابن سلول ذاق في الحدّ خزيه | كما خاض في إفك من القول يفصح) |
| (تعاطوْا برجم الغيب زوج نبيّهم | وسخطة ذي العرش العظيم فأبرحوا) |
| (وآذواْ رسول الله فيها فجللوا | مخازي تبقى عمموها وفضحواْ) |
| (فصبت عليهم محصدات كأنها | شآبيب قطر من ذرى المزن تسفح) |
| (حَصَانٌ رزانٌ ما تُزَنّ بِرِيبَةٍ | وتُصْبِحُ غَرْثَى من لُحُومِ الغَوَافِلِ) |
| (فإن كنتُ قد قلتُ الذي بُلِّغْتُم | فلا رَفَعَتْ سَوْطِي إليَّ أنامِلِي) |
| (فكيفَ ووُدِّي ما حَيِيتُ ونُصْرَتِي | لآلِ رسُولِ اللَّهِ زَينِ المَحَافِلِ) |
(.................. جَاءَتْ به عنسٌ من الشام تَلِقْ)
أي تسرع.
{ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر