أحدهما: عليم. الثاني: حفيظ. قوله عز وجل: ﴿أَلآ إِنَّهُمْ في مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ﴾ قال السُّدي في شكٍ من البعث. ﴿أَلآ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ﴾ فيه وجهان: أحدهما: أحاط علمه بكل شيء، قاله السدي. الثاني: أحاطت قدرته بكل شيء، قاله الكلبي.