١ - «ربي الذي يحيي» من قوله تعالى: إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ (سورة البقرة الآية ٢٥٨).
٢ - قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ (سورة الأعراف الآية ٣٣).
٣ - «مسني الضر» من قوله تعالى: وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ (سورة الأنبياء الآية ٨٣).
٤ - «مسني الشيطن» من قوله تعالى: أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ (سورة ص الآية ٤١).
وقيد الناظم الخلاف في «مسّني» الآخران، احترازا من الأوّلين فإنه لا خلاف بين القراء في فتحهما وهما:
«وما مسني السوء» من قوله تعالى: وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَما مَسَّنِيَ السُّوءُ (سورة الأعراف الآية ١٨٨).
«مسني الكبر» من قوله تعالى: قالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ (سورة الحجر الآية ٥٤).
٥ - «ءاتاني الكتب» من قوله تعالى: قالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (سورة مريم الآية ٣٠).
٦ - إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا (سورة الملك الآية ٢٨).
٧ - «إن أرادني الله» من قوله تعالى: قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ (سورة الزمر الآية ٣٨).
٨ - «عبادي الصلحون» من قوله تعالى: أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ (سورة الأنبياء الآية ١٠٥).
٩ - «عبادي الشكور» من قوله تعالى: وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ (سورة سبأ الآية ١٣).
قال ابن الجزري:
............. لعبادي شكره رضى كبا