التي وسعت كل شيء، وأن يعينني دائما على خدمة كتابه، وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، وأن يدخلني الجنّة بفضله وعفوه وكرمه إنه سميع مجيب وصلّ اللهمّ على نبينا وحبيبنا «محمد» ﷺ وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين الذي وفقني وأعانني على إتمام هذا الشرح المبارك.
وكان الفراغ منه عقب صلاة عصر يوم الخميس، بالمدينة المنورة: ٢٠ ربيع الأول سنة ١٤١٠ هـ، الموافق ١٩ أكتوبر سنة ١٩٨٩ م.
كتبه بخطّ يده خادم العلم والقرآن الدكتور محمد بن محمد بن محمد بن سالم بن محيسن غفر الله له ولوالديه آمين


Icon