فينا، وأن نملك أرقاءهم ولا يملكوا أرقاءنا، وأن نرثهم
في قول من يرى ذلك، ولا يرثونا بوجه، ثم قد يكره لمن لم
فينا، وأن نملك أرقاءهم ولا يملكوا أرقاءنا، وأن نرثهم
في قول من يرى ذلك، ولا يرثونا بوجه، ثم قد يكره لمن لم