ليإمام: (فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ (٧٩)) " ٧٩/ الحجر " أي وإن مدينتي قوم لوط وأصحاب الأيكة لبطريق يتبع، أو إن حديث مدينتيهما المكتوب مذكور في اللوح المحفوظ.
إماما: (قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً) "١٢٤/ البقرة " أي مقتدي به ومثله (١٧/ هود و ٧٤/ الفرقان و ١٢/ الأحقاف).
بإمامهم: (يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ) "٧١/ الإسراء " أي بمن كانوا يأتمون بهم أو بأنبيائهم فيقال هاتوا متبعي محمد ومتبعي إبراهيم.... إلخ.
أو بكتابهم الذي أنزل عليهم ن فيقال ياأهل القرآن وياأهل الإنجيل.... إلخ.
أو بكتابهم الذي فيه أفعالهم.
أئمة: (فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ (١٢)) " ١٢/ التوبة ".
أم موسي: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ) "٧/ القصص و ١٠ القصص " وهي فيهما بمعني الوالدة.
ابن أم: (قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي) " ١٥٠/ الأعراف و ٩٤/ طه) وهي فيهما بمعني الوالدة وأصلها يابن أمي.
أم الكتاب: (هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ) " ٧/ آل عمران و ٣٩ / الرعد و ٤ / الزخرف) وهي في الآيات بمعني أصل.