الحجة: (قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ) "١٤٩/الأنعام ": الحجة هنا البينة الواضحة: انظر في مادة ب ل غ " بالغة " حجتنا:" تلك حجتنا آتيناها إبراهيم علي قومه) " ٨٣/الأنعام " أي بينتنا الواضحة.
حجتهم:
(وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ دَاحِضَةٌ | ) "١٦/الشوري " أي ما يحتجون به، ومثلها ما في (٢٥/الجاثية ". |
حاج: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ) " ٢٥٨/البقرة".
حاججتم: (هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ) " ٦٦/آل عمران ".
حاجك: (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنْ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ) " ٦١/آل عمران ".
حاجة: (وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ) " ٨٠/الأنعام ".
حاجوك: (فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِي لِلَّهِ وَمَنْ اتَّبَعَنِ) "٢٠/ آل عمران "ز
تحاجون: (لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتْ التَّوْرَاةُ وَالإِنجِيلُ إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ) " ٦٥/آل عمران " واللفظ في " ٦٦/ آل عمران ".
أتحاجوننا: (قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ) "١٣٩/البقرة ".
أتحاجوني: (وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ) "٨٠/الأنعام "