الذكر: (ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَليْكَ مِنْ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ) " ٥٨/آل عمران " بمعني الكتاب المنزل.
د- النبي الذي جاء بالذكر.
في قوله: (قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً) " رسولا" (١٠/ ١١/الطلاق" هي بمعني النبي الذي جاء بالذكر"رسولا" من الآية "١١/الطلاق "أي: الذكر صلي الله عليه وسلم.
(هـ) الشرف.
في قوله تعالي: (ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ) " ١/ص" أي (ذي الشرف "
٤ - الذكري.
ذكراها: (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا) " ٤٣/النازعات" أي استحضارها والنطق بوقتها وإعلامهم بها، أو أن إرسالك من علامتها ودليل يدليهم علي العلم بوقوعها عن قريب.
أ- بمعني الذكر أي استحضار الشئ في القلب والعلم به.
في قوله تعالي: (إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ) "٤٦/ص"
بمعني استحضار الشئ في القلب والعلم به.
ب- بمعني المذكر من كتاب منزل وغيره.
ذكري: (وَلَكِنْ ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) "٦٩/الأنعام " أي مذكر من كتاب منزل وغيره.
٧ - الذكر المستحضر لعظمة الله فهم ذاكرون وهن ذاكرات.
الذاكرين: (ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ) "١١٤/هود، واللفظ في ٣٥/الأحزاب ".