الروح: (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ) "٢/النحل " هو الأمر الخفي اللطيف كالوحي وأمر النبوة وبهذا المعني ما في " ١٥/غافر " وفي قوله تعالي: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الرُّوحِ قُلْ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) " ٨٥/الإسراء " يراد بها ما به حياة الأجسام وفي قوله تعالي: (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ) " ١٩٣/الشعراء" هو جبريل وبهذا المعني ما في " ٤/المعارج و٣٨/النبأ و٤/القدر".
روحا: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا) "٥٢/الشوري" هو الأمر الخفي اللطيف.
روحنا: (فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا) " ١٧/مريم" هو جبريل وإضافته لله للملك والتشريف وفي قوله تعالي: (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا) " ٩١/الأنبياء " أي بعثنا في عيسي الذي هو في بطنها ما به حياته، وفي قوله تعالي: (فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا) " ١٢/التحريم" أي بعثنا في رحمها ما به الحياة لعيسي.
روحه: (وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ) " ٩/السجدة" هو ما به الحياة.
روحي: (وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) "٢٩/الحجر" هو ما به الحياة ومثله ما في "٧٢/ص".
٥ - الريح: الهواء المتحرك في الطبقات المحيطة بالأرض، وأصلها روح والجمع أرياح ورياح.
والريح: النصر والدولة.
والريح: الرائحة.