صدرا: (وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً) "١٠٦/النحل ".
ووردت مضافة إلي "ذات" أي حقيقة الصدور من المضمرات والخفايا في:
الصدور: (عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) " ١١٩/آل عمران "
ووردت مجرورة بفي: (وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ) " ٥٧/يونس ".
ووردت مسندا إليها الإخفاء في:
(يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) "١٩/غافر ".
٢ - ومن معني الرجوع، ورد:
يصدر: (لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ) " ٢٣/القصص". قري بفتح الياء، وضمها أي يرجع الرعاء من سقيهم أو يرجعون إبلهم وهنا الرعاء): جمع راع.
يصدر: (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا) " ٦/الزلزلة "أي يعودون بالبعث.
ص د ع
٥ كلمات
الصدع: الشق في الشئ الصلب، كالزجاجة والحائط ويقال