صموا:" فَعَمُوا وَصَمُّوا ثُمَّ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا" "٧١/المائد مكررة".
أصمهم:" فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ" "٢٣/محمد صلي الله عليه وسلم ".
صم: "صم بكم" "١٨/ ١٧١/البقرة واللفظ في ٣٩/الأنعام". الصم:" إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ" "٢٢/الأنفال "
صما:" وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وَجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاً" "٩٧/الإسراء " علي معني الآفة المجازي في الحاسة، أي إنهم يحشرون كما كانوا في الدنيا، لا يستبصرون، ولا ينطقون بالحق، ويتصامون عن استماعه:" وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً" "٧٢/الإسراء " ويجوز أن يكون إدراك هه الآفة المجازية لحواسهم من موقف من مواقف الحشر، وهم في غيره بحيث يدركون، واللفظ في "٧٣/الفرقان ".
الأصم:" مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالأَعْمَى وَالأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ" "٢٤/هود". والصم هنا حيقيقي، لأنه مشبه به لبيان الصمم المجازي عن تقبل الحق عند سماعه.
ص ن ع "٢٠"
تدور مادة ص. ن. ع. علي معني الإحداث.
لتصنع:" وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي" ٣٩/طه".