ومن المجاوزة المادية:
تَعْدُ: ﴿وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ﴾ (٢٨/الكهف). أى لا تصرف عيناك النظر عنهم.
ومن المجاوزة المعنوية:
تَعْتَدُوها: ﴿ِتلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا﴾ (٢٢٩/البقرة).
ومجاوزة القدر والحق: ظلم، عَدا، عدْواً، وعُدَّا وعُدْوانا، وعَدَاء، واعتدى؛ أى ظلم.
وورد فى معنى الظلم:
عَدْواً: ﴿فَيَسُبُّواْ اللهَ عَدْواً﴾ (١٠٨/الأنعام). أى إعتداء وظلماً
عَاد: ﴿فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ﴾ (١٧٣/البقرة) أى ولا متجاوز ما يمسكً الرمق.
عَادُون: ﴿َبلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ﴾ (١٦٦/الشعراء) فى متجاوزون الحد فى المعاصى.
العادُون: ﴿فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ﴾ (٧/المؤمنون). (العادون) أى: المجاوزون الحلاى الى الحرام.
لتَعْتَدُوا:: ﴿وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَاراً لَّتَعْتَدُواْ﴾ (٢٣١/ البقرة). أى لا لحاجة ولا لمحبة ولكن لقصد تطويل العدة، وتوسيع مدة الانتظار، إضراراً وإيذاءً للمرأة.
مُعْتَد: ﴿مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ﴾ (٢٥/ق). أى ظالم متجاوز الحد.
عًادَيْم: ﴿أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً﴾ (٧/الممتحنة) وذلك بأن يسلموا فيصيروا من أهل دينكم.


الصفحة التالية
Icon