فتنتهم: (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنْ قَالُوا) " ٢٣/الأنعام " أي لم يكن مدي ولعهم بالكفر إلا يتما قالوا، وقد يراد بالفتنة اختبارهم، وأن ذلك يكون جوابهم عند الاختبار.
فتنا: (فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَأَضَلَّهُمْ السَّامِرِيُّ) " ٨٥/طه" أي: ابتليناهم أو أوقعناهم في فتنة.
يفتننكم: (لا يَفْتِنَنَّكُمْ الشَّيْطَانُ) " ٢٧/الأعراف " ومن هذا المعني يسمي الشيطان الفتان.
ليفتنونك: (لَيَفْتِنُونَكَ عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ) " ٧٣/الإسراء" أي: ليوقعوك في الفتنة وليصرفونك.
فاتنين: (مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ) " ١٦٢ - الصافات) وعدي بعلي لتضمينه معني قادرين.
المفتون: (بِأَيِّيكُمْ الْمَفْتُونُ) " ٦ - القلم " وصفا علي مفعول أو مصدرا كالمفعول، يراد به الفتون أي: في أي الفريقين منكم المجنون ومن الإحراق بالنار لتمييز جيد المعدنين من الرد تستعمل الفتنة بمعني الابتلاء والاختبار في:
فتنة: (إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ) " ١٠٢/البقرة " أي: ابتلاء واختبار من الله تعالي.