١ - أنه كلام الله.
٢ - أنه منزل علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
٣ - أنه معجز بسورة منه.
٤ - أن المسلم يتعبد بتلاوته.
٥ - أنه مكتوب في المصحف ومحفوظ، تصديقا لقوله تعالي: (إن نحن نزلنا الذكر إنا له لحافظون) "٩/ ١٥"
٦ - أنه يبدأ بسورة الفاتحة وينتهي بسورة الناس.
٧ - أن هذا القرآن وصل إلينا عن طريق السماع متواترا، ولا يحتمل فيه الخطأ في النقل أبدا. وصدق الله في كتابه
نقلا عن الدكتور عبد الرحمن بن مبارك الفرج
ب- يطلق القرآن مجازا علي الصلاة.
وبذلك فسر:
قران الفجر: (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً) " ٧٨/مكرر /الإسراء " أي صلاة الفجر سميت قرآنا، وهو القراءة لأنها ركن، كما سميت ركوعا وسجودا
وقيل إن كلمة قرآن مستعمله في معناها الحقيقي
ج- القرآن: كتاب الله المعجز الذي أنزله الله علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وقد ذكر معرفا في: