وجه: (يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَوَاتِ أَوْ فِي الأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ) "١٦/لقمان " أي يحسن التدبير في الوصول إلي ما يريد الوصول إليه حيثما كان ومعني هذا أن عمله كامل وإرادته شاملة، واللفظ في " ١٤/الملك " انظر كتاب " الأسماء الحسني " للمؤلف عفا الله عنه.
٤ - لطف الله بعباده بلطف لطفا: أحسن إليهم وانجاهم من الشدائد: (فَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ) " ٦٣/الحج " أي يحسن إلي عباده وينعم عليهم، والفظ في " ١٩/الشوري "
لطيفا: (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً) " ٣٤/الأحزاب" أي أنه سبحانه عليم بما يفعلن وإن لم يشعرون.
ل ظ ي
كلمتان
١ - تلظت النار تتلظي: اشتد لهييها
٢ - تلظي: (فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى) " ١٤/الليل". أي تتلظي.