(وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِي) " ٩/الفجر " المراد وادي القوي انظر مادة ج وب
(وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمْ الْغَاوُونَ (٢٢٤) أَلَمْ تَرَى أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ) " ٢٢٥/الشعراء " المراد: فنون القول وأصنافه.
وذ ر (٤٥)
وذره يذره وذرا: تركه أوز ألقاه لا يعتد به والأمر: ذر وإنما يستعمل من هذه المادة المضارع والأمر تقول: هو يذر قول السوء وذر ما لا يطمئن إليه قلبك. وقد يحذف المفعول للعلم به من المقام.
تذر: (أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ) " ١٢٧/الأعراف".
تذرن: (وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلا سُوَاعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً) " ٢٣/مكرر/نوح".
تذرني: (لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ) " ٨٩/الأنبياء ".
تذرهم: (إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِراً كَفَّاراً) " ٢٧/نوح".