قرآنا عربيا غير ذي
عوج لعلهم يتقون
إنه لتنزيل رب العالمين "١٩٢"
نزل به الروح الأمين " ١٩٣"
علي قلبك لتكون من المنذرين "١٩٤"
بلسان عربي مبين "١٩٥".
وإنه لهدي ورحمة للمؤمنين
أفلا يتدبرون القرآن
ولو كان من عند غير الله
لو جدوا فيه اختلافا كثيرا.


الصفحة التالية
Icon