نعمة: (وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (٢٦) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ) " ٢٧/الدخان " أي المراد بالنعمة أسبابها.
(وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلاً) " ١١/المزمل ".
١. ناعمة: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ) " ٨/الغاشية "
٢ - نعم ينعم نعومة فهو ناعم وهي ناعمة: كان لين العيش ناضرا ويقال من هذا: وجه ناعم: ناضر ذو بهجة ورواء.
ناعمة: فسرت (ناعمة) في الآية السابقة بهذا المعني أي ناضرة (٨/الغاشية).
٣ - نعمة: جعله فش سعة عيش وترف ورفاهية، يقال نعم أولاده.
١. نعمة: (فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ) " ١٥/الفجر"
٤ - أنعم عليه: أوصل غليه خيرا وأحسن غليه، أو دفع عنه ضرا، أو عفا عنه فلم يصبه بسوء وإنما يكون الإنعام علي ذوي العقول، لا تقول: أنعمت علي الفرس. وتقول: أنعم عليه بخير، وأنعم عليه نعمة جليلة، ولن أنسي نعمتك التي أنعمتها علي.
أنعم: (وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ) " ٦٩/النساء".