٥ - وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا. [٩٧: ٢١]
يا ويلنا: معمول لقول محذوف، قال الزمحشري: تقديره: يقولون، وهو في موضع الحال من الذين كفروا. البحر ٣٤٠: ٦
٦ - وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا [٧: ٤٠]
أي يقولون: ربنا واحتمل هذا المحذوف أن يكون بيانًا ليستغفرون فيكون في محل رفع، وأن يكون حالاً البحر ٤٥١: ٧
٧ - فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ. يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ. رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ [١٠: ٤٤ - ١٢]
هذا عذاب... في موضع نصب بفعل القول المحذوف، وهو في موضع الحال، أي يقولون: ويجوز أن يكون إخبارًا من الله، كأنه تعجب منه.
البحر ٣٤: ٨
٨ - وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ هَلْ يَرَاكُمْ مِنْ أَحَدٍ [١٢٧: ٩]
تقديره: يقولون: هل يراكم من أحد. العكبري ١٣: ٢
٩ - فظلتم تفكهون. إنا لمغرمون [٦٥: ٥٦ - ٦٦]
أي يقولون إنا لمغرمون، وهذا المقدر حال. الجمل ٢٧٣: ٤، البحر ٢١٢: ٨
١٠ - وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا [١٢٧: ٢]
أي يقولان ربنا البرهان ١٩٧: ٣
١١ - وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم [١٠٣: ٢١]
أي يقولون لهم ذلك. البرهان ١٩٧: ٣
١٢ - ولو ترى إذ المجرمون ناكسوا رءوسهم عند ربهم ربنا أبصرنا [١٢: ٣٢]
أي يقولون: ربنا البرهان: ١٩٧
تقدير القول المحذوف بفعل مضارع
١ - ولكن كونوا ربانيين [٧٩: ٣]
على إضمار القول، التقدير: ولكن يقول: كونوا ربانيين البحر ٥٠٦: ٢