على إضمار القول أي قولوا. البحر ٣٩٥: ٨
٩ - كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا [٤٣: ٧٧]
على إضمار القول، أي قولوا. البحر ٤٠٨: ٨
١٠ - فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ [١٣: ٧٩]
معمول لقول مضمر. الجمل ٤٧١: ٤
١١ - واسْجُدْ واقْتَرِبْ [١٩: ٩٦]
أي قل للإنسان الطاغي واسجد واقترب تر العجب الإعراب ١٧: ١
١٢ - قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ [١٠٤: ٦]
التقدير: قل لهم: قد جاءكم الإعراب ١٧: ١
تقدير فعل القول المحذوف مبنيًا للمفعول
١ - أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ [٥١: ١٠]
على إضمار القول، أي قيل لهم إذا آمنوا بعد وقوع العذاب: الآن آمنتم به البحر ١٦٧: ٥
٢ - كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ [٢٢: ٢٢]
أي قيل لهم: ذوقوا عذاب الحريق العكبري ٧٤: ٢
٣ - فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [١٠٦: ٣]
أي فيقال لهم: أكفرتم. البحر ٢٢: ٣ - ٢٣. البرهان ١٩٧: ٣
٤ - يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ [٣٥: ٩]
أي يقال لهم: هذا ما كنزتم. البحر ٣٧: ٥
٥ - فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ [٤٤: ١٤]
على إضمار قول، والظاهر أن التقدير: فيقال لهم، والقائل الملائكة أو الله. البحر ٤٣٦: ٥


الصفحة التالية
Icon