المحتمل للاستئناف وللحال من الجمل الاسمية
١ - وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو [٣٦: ٢]
الجملة الاسمية حالية. البحر ١١٦٣: ١، أو استئناف لا محل لها من الإعراب.
الجمل ٤٤: ١
٢ - أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون [٣٩: ٢]
هم فيها خالدون: حالية، أو خبر، أو استئناف بياني. البحر ١: ١٧١
٣ - ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون [٥١: ٢]
حالية أو استئناف. البحر ٢٠١: ١
٤ - تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم [١٤١: ٢]
يجوز أن تكون جملة (لها ما كسبت) استئنافاً، ويجوز أن تكون حالاً من الضمير في (خلت)، أي انقضت مستقرة ثابتاً لها ما كسبت، ظهر الأول، لعطف قوله: ﴿ولكم ما كسبتهم﴾ ولا يصح أن يكون ﴿ولكم ما كسبتم﴾ عطفاً علي جملة الحال قبلها، لا خلاف زمان استقرار كسبها لها وزمان استقرار كسب المخاطبين، وعطف الحال على الحال يوجب اتحاد الزمان.
البحر ٤٠٥: ١
وقال العكبري ٣٦: ١: أو صفة أو استئناف.
٥ - ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره [٢٢٦: ٢]
تحتمل الجملة أن تكون استئنافًا بينت حال المطلق في المتعة بالنسبة إلى يساره وإقتاره وتحتمل أن تكون حالاً صاحبها الواو في (ومتعوهن) والرابط محذوف، أي منكم.
البحر ٢٣٤: ٢، العكبري ٥٥: ١
٦ - فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها [٢٥٦: ٢]
البحر ٢٨٣: ٢، العكبري ٦٠: ١