في الكشاف ٣: ٤٣٩: «(ولتجزي) معطوف على (بالحق) لأن فيه معنى التعليل، أو على معلل محذوف تقديره: ليديرهما على قدرته ولتجزي كل نفس».
وفي البحر ٨: ٨٤: «هي لام كي معطوفة على بالحق لأن كلا من الباء واللام يكونان للتعليل... وقال ابن عطية: يحتمل أن تكون لام الصيرورة، أي فصار الأمر منها من حيث اهتدى بها قوم وضل عنها آخرون لأن يجازي كل واحد بعمله». الجمل ٤: ١١٥.
(انظر لام العاقبة في كتاب اللامات ١٢٥ - ١٢٨).