٢ - ونصله جهنم... [٤: ١١٥].
٣ - سوف نصليهم نارا... [٤: ٥٦].
٤ - سوف نصليه نارا... [٤: ٣٠].
جاء الفعل الثلاثي ناصبا للمفعول في القرآن ونقل الزمخشري والعكبري أن الثلاثي ينصب مفعولين كأصلي، وقرئ بهما في الشواذ:
في الكشاف ١: ٥٠٣: «﴿نصليه نارا﴾ بتخفيف اللام وتشديدها و (نصليه) بفتح النون من صلاه يصليه».
وفي العكبري ١: ١٠٠: «هما لغتان، يقال: أصليته النار وصليته».
قرئ في الشواذ بالثلاثي والمزيد في هذه الآيات:
١ - ومن يفعل ذلك فسوف نصليه نارا... [٤: ٣٠].
٢ - نوله ما تولى ونصله جهنم... [٤: ١١٥].
٣ - سوف نصليهم نارا... [٤: ٥٦].
في ابن خالويه: ٢٥: «﴿فسوف نصليه﴾ بفتح النون، الأعمش وحميد».
وفي البحر ٣: ٢٧٤: (نصليهم) الجمهور من أصلي. وقرأ حميد (نصليهم، من صليت).
وفي البحر ٣: ٣٥١: «قرئ (ونصله) بفتح النون من صلاة».
أضاء
١ - كلما أضاء لهم مشوا فيه... [٢: ٢٠].
٢ - فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم [٢: ١٧].