(ب) قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُمْ ﴿٣٨: ٧، ٣٩﴾
في الكشاف ٤٢٧: ١: ١ «في (أخراكم): في ساقتكم وجماعتكم الأخرى، وهي المتأخرة يقال: جئت في آخر الناس وأخراهم؛ كما تقول في أولهم وأولاهم، بتأويل مقدمتهم وجماعتهم الأولى».
(أخراهم لأولاهم): في البحر ٢٩٦: ٤: «أخرى هنا: بمعنى آخرة مؤنثة آخر فمقابل أول لا مؤنث له. آخر بمعنى غير، لقوله: ﴿وِزْرَ أُخْرَى﴾ [١٥: ١٧، ١٨: ٣٥}».
٢ - وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ ﴿٩٦: ٢﴾
في النهر ٣١٢: ١: «(أحرص) حال أضيفت لمعرفة، إن قلنا إن إضافته غير محضة يجوز فيه الإفراد كهذا والمطابقة كقوله: ﴿أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا﴾ [١٢٣: ٦]. وتعين الإفراد ليس بصحيح خلافًا لمن قاله».
٣ - لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿١٢١: ٩﴾
(ب) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ﴿٣: ١٢﴾
(جـ) وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٩٦: ١٦، ٩٧﴾
(د) فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴿١٤: ٢٣﴾
(هـ) لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا ﴿٣٨: ٢٤﴾
(و) وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٧: ٢٩﴾
(ز) وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ﴿١٢٥: ٣٧﴾
(حـ) اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا ﴿٢٣: ٣٩﴾
(ط) وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٣٥: ٣٩﴾
(ى) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ ﴿٥٥: ٣٩﴾
(ك) نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا ﴿١٦: ٤٦﴾ يوجد كلمة غير موجودة بالمصحف (الذي)
(ل) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ﴿١٨: ٣٩﴾
(م) وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا ﴿١٤٥: ٧﴾
٤ - وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ ﴿٤٥: ١١، ٨: ٩٥﴾