٢ - وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ﴿١٤: ٥٩﴾
في البحر ٢٤٩: ٨: «قرأ الجمهور (شتى) بألف التأنيث، وبشر بن عبيد منونًا، جعلها ألف الإلحاق. وعبد الله (وقلوبهم أشت)، أي أشد تفرقًا».
٣ - وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ﴿٢١٩: ١﴾
في ابن خالويه ١٣: «(أكثر) بالثاء، ابن مسعود».
البحر ١٥٨: ٢.
(ب) فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ ﴿١٥٣: ٤﴾
قرأ الحسن (أكثر) بالثاء المثلثة. البحر ٣٨٦: ٣.
المحلي بأل
١ - فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ ﴿١٦: ٥٧﴾
قرأ ابن كثير (الأمد) بشد الدال، وهو الزمان بعينه الأطول.
البحر ٢٢٣: ٨.
٢ - فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ ﴿١٣٥: ٢٠﴾
في البحر ٢٩٢: ٦: «قرأ الجحدري وابن يعمر (السوأى) على وزن (فُعْلى) أنث لتأنيث الصراط، وهو مما يذكر ويؤنث تأنيث الأسوأ»
ابن خالويه ٩١.
٣ - سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ ﴿٢٦: ٥٤﴾ حرف الفاء غير موجود بالمصحف
في المحتسب ٢٩٩: ٢: «ومن ذلك قراءة أبي قلابة: (الكذاب الأشر) قال أبو الفتح: الأشر بتشديد الراء هو الأصل المرفوض، لأن أصل قولهم: هذا خير منه، وهذا شر منه؛ هذا أخير منه، وهذا أشر منه، فكثر استعمال هاتين الكلمتين، فحذف الهمزة منهما، ويدل على ذلك قولهم: الخوري والشري تأنيث الأخير والأشر. وقال رؤية:
بلال خير الناس وابن الأخير