= ٨. أذاهم.
في المفردات: «الأذى: ما يصل إلى الحيوان من الضرر، إما في نفسه أو جسمه أو تبعاته، دنيويًا كان أو أخرويًا»
٢ - نَاظِرِينَ إِنَاهُ ﴿٥٣: ٣٣﴾
أي نضجه.
وفي ابن ولاد: ٧: «أي بلوغه وإدراكه».
٣ - فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا إِلا أَنْ قَالُوا ﴿٥: ٧﴾
= ٤.
الدعوى: الادعاء. الدعوى أيضًا: الدعاء ابن ولاد: ٤٠.
٤ - فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿٦٨: ٦﴾
= ٢١، ذكراها. ذكراهم.
٥ - أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ ﴿٤٣: ١٢﴾
= ٤. رؤياك. رؤياي. = ٢.
٦ - إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى ﴿٨: ٩٦﴾
٧ - وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى ﴿٣٧: ٣٤﴾
= ٤.
٨ - أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى ﴿٣٦: ٧٥﴾
بمعنى مهملاً يكون بلفظ واحد للمفرد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث: يظهر أنه صفة لأن المصدر منه قليل.
٩ - فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣: ٩١﴾
١٠ - تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ ﴿٢٧٣: ٢﴾
٧٣.
١١ - وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ ﴿٣٨: ٤٢﴾
١٢ - كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١: ٩١﴾
١٣ - طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ﴿٢٩: ١٣﴾