والسنا مقصورًا: الضوء، وعليه قراءة الكافة (يكاد سنا برقه) أي ضوء برقه. وأما سناء برقه فقد يجوز أن يكون أراد المبالغة في قوة ضوئه وصفائه، فأطلق عليه لفظ الشرف: كقولك: هذا ضوء كريم، أي هو في غاية قوته وإنارته فلو كان إنسانًا لكان كريمًا شريفًا».


الصفحة التالية
Icon