والأصل فيه الاضطراب والقلق».
٧٧ - وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ﴿٦١: ٢٤﴾
= ٢.
(ب) فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ﴿١٨٤: ٢﴾
= ٣.
(جـ) وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ ﴿٤٣: ٤﴾
٧٨ - قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ ﴿٥٤: ١٢﴾
= ٤.
أي متمكن ذو قدرة ومنزلة.
٧٩ - وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ﴿٤٦: ١٩﴾
في الكشاف ٢٠: ٣ - ٢١: «مليًا: زمانًا طويلاً، من الملاوة أو مليًا بالذهاب عني والهجران قبل أن أثخنك بالضرب، حتى لا تقدر أن تبرح، يقال: فلان ملى بكذا: إذا كان مطيقًا له مضطلعًا به».
٨٠ - أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى ﴿٣٧: ٧٥﴾
في المفردات: «المني: التقدير: والمني: الذي قدر به الحيوانات».
٨١ - ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ﴿٨: ٣٢﴾
= ٤.
في الكشاف ٥٨٦: ٤: «﴿وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ﴾ [١١: ٦١]. من المهانة، وهي القلة والحقارة، يريد القلة في الرأي والتمييز، أو أراد الكذاب لنه حقير عند الناس».
٨٢ - إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا ﴿٢٤٦: ٢﴾
= ٤٣.
(ب) وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا ﴿٣٩: ٣﴾
في المفردات: «النبي، بغير همز: قال النحويون أصله الهمز، فترك همزه، واستدلوا بقولهم: مسيلمة نبيء سوء. وقال بعض العلماء: هو من النبوة، أي


الصفحة التالية
Icon