محتمل للثلاثة. البحر ١: ٦٦، واقتصر الزجاج على الابتداء والفعل. معاني القرآن ١: ٥٣.
٢ - ألا إنهم هم السفهاء [٢: ١٣]
كالسابقة.
٣ - إنك أنت العليم الحكيم [٢: ٣٢]
محتمل للثلاثة. العكبري ١: ١٦، البحر ١: ١٤٨، الإعراب: ٥٣٩.
٤ - إنه هو التواب الرحيم [٢: ٣٧، ٥٤]
محتمل للثلاثة. العكبري ١: ١٨، الإعراب: ٥٤٠.
٥ - تقبل منا إنك أنت السميع العليم [٢: ١٢٧، ٣: ٣٥]
محتمل للثلاثة. البحر ١: ٣٨٨.
٦ - إنك أنت التواب الرحيم [٢: ١٢٨]
محتمل للثلاثة. البحر ١: ٣٩٢.
٧ - إنك أنت العزيز الحكيم [٢: ١٢٩، ٥: ١١٢، ٤٠: ٨، ٦٠: ٥]
محتمل للثلاثة. البحر ١: ٣٩٣.
٨ - إنك أنت الوهاب [٣: ٨]
محتمل للثلاثة. البحر ٢: ٣٨٧.
٩ - نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم [١٥: ٤٩]
محتمل للثلاثة. العكبري ٢: ٤٠.
١٠ - إن شانئك هو الأبتر... [١٠٨: ٣]
مبتدأ أو توكيد، أو فصل العكبري ٢: ١٦١.
وقال أبو حيان في البحر ٨: ٥٢: «الأحسن الأعرف في المعنى أن يكون فصلاً، أي هو المنفرد بالبتر المخصوص به، لا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم،