لمحات عن دراسة المبتدأ والخبر
١ - المصدر استغنى بمرفوعه عن الخبر في قوله تعالى: ﴿أحق هو﴾.
٢ - يتعين في نحو قوله ﴿أراغب أنت من آلهتي﴾ أن يكون الوصف مبتدأ والمرفوع فاعلاً، حتى لا يفصل بين العامل والمعمول بالأجنبي.
٣ - حسب: ليس اسم فاعل ولا مفعول حتى يستغني بمرفوعه.
٤ - من مسوغات الابتداء بالنكرة الوصف والوقوع بعد واو الحال والتفصيل، والدعاء.
٥ - لا بد للخبر من فائدة فنحو: سيد الجارية مالكها غير مفيد.
٦ - اتحاد المبتدأ والخبر لفظًا ومتى يحسن؟
٧ - الغايات المبنية لا تقع خبرًا ولا صلة ولا صفة ولا حال.
٨ - إذا كان للنكرة مسوغ جاز الإخبار عنها بالمعرفة.
٩ - المطابقة في قوله تعالى: ﴿تلك أمانيهم﴾ ﴿هن أم الكتاب﴾ ﴿كل نفس ذائقة الموت﴾ ﴿هذا ربي﴾ ﴿وآخر من شكله أزواج﴾ ﴿والملائكة بعد ذلك ظهير﴾.
١٠ - إذا تقدم ضمير متكلم أو مخاطب ثم أخبر عنه بمفرد موصوف فيجوز في الوصف مراعاة المبتدأ أو الخبر.
١١ - تحتمل هذه الآية أن يكون الخبر فيها جرى على غير من هو له ﴿وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون﴾.
١٢ - الخبر شبه جملة.
١٣ - جعل المرفوع فاعلاً أولى إذا اعتمد الظرف أو الجار والمجرور.
١٤ - الكون الخاص يحذف عند القرينة ﴿طوافون عليكم بعضكم على بعض﴾ أي


الصفحة التالية
Icon