بمعنى ظن الترجيحية وسدت (أن) ومعمولها مسد المفعولين عند سيبويه، وسد مفعول واحد عند الأخفش. البحر ٣: ٦٦.
٩٩ - أم حسبتم أن تتركوا [٩: ١٦]
١٠ - أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا [٢٣: ١١٥]
١١ - فلما رأته حسبته لجة [٢٧: ٤٤]
١٢ - إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا [٧٦: ١٩]
١٣ - وحسبوا ألا تكون فتنة [٥: ٧١]
١٤ - أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون [٢٥: ٤٤]
١٥ - ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا [٣: ١٦٩]
١٦ - لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب [٣: ١٨٨]
١٧ - ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون [١٤: ٤٢]
١٨ - فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله [١٤: ٤٧]
١٩ - لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض [٢٤: ٥٧]
٢٠ - فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب [٣: ١٨٨]
٢١ - وترى الجبال تحسبها جامدة [٣٧: ٨٨]
٢٢ - وتحسبهم أيقاظا وهم رقود [١٨: ١٨]
٢٣ - تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى [٥٩: ١٤]
٢٤ - وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم [١٤: ١٥]
٢٥ - يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب [٣: ٧٨]
المفعول الثاني ﴿من الكتاب﴾.
العكبري ١: ٧٩.
٢٦ - إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم [٢٤: ١١]
٢٧ - أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه [٧٥: ٣]
٢٨ - أيحسب الإنسان أن يترك سدى [٧٥: ٣٦]
٢٩ - أيحسب أن لن يقدر عليه أحد [٩٠: ٥]


الصفحة التالية
Icon