مصدق، فمن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار.
"الزهد" رواية عبد اللَّه ص ١٩٤
قال عبد اللَّه: حدثنا أبي، حدثنا محمد بن عبيد، حدثنا هارون، -يعني: ابن عنبرة- عن عبد الرحمن بن الأسود، عن أبيه، عن عبد اللَّه قال: إن هذِه القلوب أوعية فأشغلوها بالقرآن، ولا تشغلوها بغيره.
"الزهد" رواية عبد اللَّه ص ٢٠١
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، حدثني محمد بن بشر، حدثنا مسعر قال: سمعت معنًا قال: قال عبد اللَّه: إن كل مؤدب يحب أن يؤتى أدبه، وإن أدب اللَّه القرآن.
"الزهد" رواية عبد اللَّه ص ٢٠٣
قال عبد اللَّه: حدثنا أبي، حدثنا حجاج، أنبأنا جرير، عن سليمان بن شرحبيل، عن أبي أمامة أنه قال: اقرءوا القرآن، ولا يغرنكم المصاحف المعلقة؛ فإن اللَّه عز وجل لا يعذب قلبًا وعاءً للقرآن.
"الزهد" رواية عبد اللَّه ٢٥٣
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، حدثنا إسماعيل، أنبأنا يونس، أخبرني مولى الأحنف بن قيس قال: كان الأحنف قلما خلا إلا دعا بالمصحف.
"الزهد" رواية عبد اللَّه ٢٨٦
قال عبد اللَّه: حدثنا أبي، حدثنا أبو معاوية الغلابي، حدثني رجل من قوم عامر أن عامرًا أتى امرأة من بلعنبر يعزيها على أخ لها كان آخر من بقى
انظر ترجمته في "تهذيب الكمال" ٢٥/ ٦٤٨.