وسئل رسول الله ﷺ عن القوم، وكان سلمان إلى جنبه، فضرب على فخذه، وقال: «هذا وقومه، والذي نفسي بيده، لو كان الإيمان منوطًا بالثريا لتناوله رجال من فارس».
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ سورة محمد ﷺ كان حقًا على الله أن يسقيه من أنهار الجنة».
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قوله: (وسئل رسول الله ﷺ عن القوم، وكان سليمان) الحديث: أخرجه الترمذي عن أبي هريرة.
تمت السورة
حامدًا لله، ومصليًا على رسول الله صلى الله عليه وسلم
* * *