هَوَى}: إذا نزل. أو: النبات ﴿إذَا هَوَى﴾: إذا سقط على الأرض.
وعن عروة بن الزبير: أن عتبة بن أبي لهب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وعن بعضهم: نبه بالطلوع والهوي على أنه مخلوق، والله خالقه، كما قال إبراهيم: ﴿لَا أُحِبُّ الْآَفِلِينَ﴾ [الأنعام: ٧٦]، أي: ذلك من أمارات الحدوث.
وقلت: كأنه أقسم بذلك لما فيه من الدلالة على وجود محدثه.
قوله: (وعن عروة بن الزبير أن عتبة بن أبي لهب) هذا الحديث موضوع، رواه بعض الشيعة، وأتى به محمد بن حماد المعروف بالدولابي في كتاب "الذرية الطاهرة"،