(٢٥) - قوله تعالى: ﴿قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون﴾: فيها مهادنة وهي منسوخة بآية السيف.
(٥٣)، (٥٤) - قوله تعالى: ﴿وقد كفروا به من قبل... ﴾ ثم قال في آخر الآية: ﴿إنهم كانوا في شك مريب﴾:
احتج بهذه الآية بعض المفسرين على أن الشاك كافر ورد بها على من زعم أنه ليس بكافر وأن الله تعالى لا يعذب على الشك.