ست. وسورة الأنعام، والأعراف ويونس، وهود، والرعد، والحجر، وبنو إسرائيل، والكهف، وطه، والمومنون، والنمل، والقصص، والعنكبوت، والروم، ولقمان، والمضاجع، والملائكة، والصافات، وص، والزمر، والمصابيح، والزخرف، والدخان، والجاثية، والاحقاف، وسورة محمد عليه السلام، والباسقات والنجم والقمر، والامتحان، ون، والمعارج، والمدثر، و (القيامة)، والإنسان، وعبس، والطلاق، والغاشية، و (التين)، والكافرون، فهذه أربعون سورة فيها منسوخ وليس فيها ناسخ. وأما البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، و (الأعراف الأنفال) والتوبة وابراهيم، والنحل، والأنبياء والحج والنور، والفرقان، والشعراء، والأحزاب وسبأ، والمومن والشورى، والذاريات، والطور، والواقعة والمجادلة، والمزمل، والكوثر، والعصر، فيدخلها الناسخ والمنسوخ.
قال القاضي أبو بكر بن العربي رحمه الله: وفي هذا تجاوز عظيم، سترى تحقيقها واردة على السور إن شاء الله، على مدارج كمدارج النجوم، جارية