علماء المعاني في ذلك علي أقوال عمادها أن الله تعالى غفر له ما تقدم من ذنبه (وما تأخر من ذنبك) وما تأخر. لشرفك على جميع الخلق، ويكون سيد ولد آدم (في يوم) الحق. وتحقيقه أن الباريء (غفور) ومن الناس من يغفر له جميع الذنوب وهو محمد، ﷺ والناس بعده درجات في ذلك والله أعلم.