وَتَمَّتْ بِحَمْدِ اللَّهِ يُسْرَى وَعَامُهَا | «شِفَا رُمْ دَوَا سُقْمٍ بِهَا فَتَحَفَّلَا» |
حُمَادَايَ أَنِّي قَد دَّعَوْتُ لِخَيْرِهَا | وَ «دَالٌ عَلَى خَيْرٍ كَمَن جَاءَ مَفْعَلَا» |
وَأَسْمَى صَلَاةٍ مَّعْ سَلَامٍ أَزُفُّهُ | عَلَى خَيْرِ مُخْتَارٍ نَّبِيًّا وَّمُرْسَلَا |
وَأَصْحَابِهِ الْغُرِّ الْكِرَامِ وَآلِهِ | أُولِي الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَيَشْمَلُ مَن تَلَا |
وَرَتَّلَ آيَ الذِّكْرِ مُحْتَسِبًا وَّمَنْ | (تَلَاهُمْ عَلَى الْإِحْسَانِ بِالْخَيْرِ وُبَّلَا) |
وَنَاظِمَهَا (الْخُولِيَّ، وَهْوَ مُحَمَّدٌ | أَبُو مَازِنِ الْمَكِّيُّ مِن مِّصْرَ أَقْبَلَا) |