[١٦٣] تَسْهِيلُ ثَانِي اتِّفَاقِ الكُلِّ وَرْشُهُمُ | وَمِثْلَ قَالُونَ إِسْمَاعِيلُنَا سَرَدَا |
[١٦٤] إِذنْ فَيَلْزَمُ إِبْدَالُ (النَّبِيِّ) لَهُ | في المَوْضِعَيْنِ كَذَا (بِالسُّوءِ) فَانْتَقِدَا (١) |
[١٦٥] وَالشَّاطِبِيُّ بِوَجْهٍ قَدْ يُسَهِّلُ ذَا | لأِحْمَدٍ وَلِقَالُونٍ لِيَطَّرِدَا |
[١٦٦] وَاجْعَلْ لِوَرْشٍ بِيَا (٢) مَكْسُورَةٍ بِخِلا | فِ (هَؤُلاءِ) (البِغَاءِ) قَبْلَ (إِنْ) وُجِدَا |
[١٦٧] وَعِنْدَنَا عَنْ أَبي عَمْرٍو (٣) يُخَيَّرُ إِحْـ | ـدَى الكُلِّ حَذْفًا وَالاُولَى عِنْدَهُمْ قُصِدَا |
[١٦٨] وَالشَّاطِبِيُّ حَكَى قَدْ قِيلَ إِنَّ لِوَرْ | شٍ ثُمَّ قُنْبُلِهِمْ مَحْضُ (٤) الأَخِيرِ بَدَا |
(١) في نسخة الشرح: «فافتقدا».
(٢) في نسخة الشرح: «كيا».
(٣) في نسخة الشرح: «لأبي عمرو» بدل «عن أبي عمرو».
(٤) كذا في الأصل، وهو جائز، والجادة: «محضَ» اسمًا لـ «إنَّ»، والرفع على أنه مبتدأ واسم «إنَّ» ضمير الشأن المحذوف، والمبتدأ والخبر جملة خبر «إن».