[٢٥٦] لَهُمْ كَوَرْشٍ وَوَرْشٌ] (١) (رَا) بِسِتَّتِهَا | وَنَافِعٌ (هَا) وَ (يَا) بِمَرْيَمَ اعْتَمَدَا |
[٢٥٧] وَعِنْدَنَا نَافِعٌ هَاتَيْنِ يَفْتَحُ قُلْ | وَالـ (حَا) لِزَبَّانَ وَالـ (يَا) لِلشُّجَاعِ زِدَا |
[٢٥٨] (أَدْرَى) الجَمِيعَ أَبُو بَكْرٍ أَمَالَ لَهُمْ | وَعِنْدَنَا عَنْهُ (أَدْرَاكُمْ) فَقَطْ وَرَدَا |
[٢٥٩] وَعَنْهُ عِنْدَهُمُ وَقْفًا (سُوًى) وَ (سُدًى) | وَعِنْدَنَا في (بَلَى) أَمَالَ وَاعْتَقَدَا |
تَتِمَّةُ الإِمَالَةِ
[٢٦٠] لا خُلْفَ أَضْجِعْ بِوَقْفٍ مَا أُمِيلَ لِكَسْـ | ـرٍ كَيْفَ قُرِّرَ في تَسْكِينِهِ فَهَدَى |
[٢٦١] كَذَا المُنَوَّنُ وَقْفًا ثُمَّ زَادَ خِلا | فُ الشَّاطِبِيِّ بِضُعْفِ النَّصْبِ فَانْفَرَدَا |
القَوْلُ في الرَّاءَاتِ وَاللَّامَاتِ
[٢٦٢] إِنْ حَلَّتِ الرَّاءُ بَعْدَ اليَا إِذَا سَكَنَتْ | أَوْ كَسْرَةٍ لَزِمَا تَرْقِيقُهَا قُصِدَا |
_________
(١) ما بين المعقوفين سقط من الأصل لانتقال النظر بين:
«لورش»،
«وورش». واستدركته من نسخة الشرح.