[٢٨٠] (وَأَنْذِرِ النَّاسَ) أُخْرَى وَهْوَ عَارِضٌ افْـ ـهَمْهُ وَلازِمُهُ (شَكُورٍ) اسْتَنَدَا
[٢٨١] وَصْلاً وَلِلْوَقْفِ أَحْكَامٌ أُبَيِّنُهَا رَقِّقْ جَمِيعًا بُعَيْدَ الكَسْرِ كَيْفَ بَدَا
[٢٨٢] وَاليَاءِ سَاكِنَةً وَمَا أُمِيلَ إِذَا مَا لَمْ تَرُمْ وَإِذَا مَا رُمْتَ فَاقْتَصِدَا (١)
[٢٨٣] كَالوَصْلِ مَكْسُورَهَا لا غَيْرُ كُلُّهُمُ وَالضَّمَّ عَنْ وَرْشِهِمْ وَالفَتْحَ إِنْ حُمِدَا
[٢٨٤] وَفَتْحَ لامٍ بُعَيْدَ الصَّادِ إِنْ فُتِحَتْ أَوْ سُكِّنَتْ غَلِّظًا وَالطَّا وَظَا عَهِدَا
[٢٨٥] وَرْشٌ كَـ (مَطْلَعِ) (ظَلَّ) (وَالصَّلاةِ) فَإِنْ يَسْكُنْ لِوَقْفٍ فَبِالوَجْهَيْنِ قَدْ نُضِدَا
[٢٨٦] كَذَاكَ حُكْمُ ذَوَاتِ اليَا وَعِنْدَ رُءُو سِ الآيِ أَيْضًا وَبِالتَّرْقِيقِ ذَا عُضِدَا
[٢٨٧] أَوْلَى وَمَا قَبْلَهُ التَّفْخِيمُ يَعْضُدُهُ طَرْدًا لِلاصْلِ عَلَى التَّفْخِيمِ فَاعْتَمِدَا
[٢٨٨] وَالشَّاطِبِيُّ (فِصَالاً) (طَالَ) مُخْتَلَفٌ فِيهِ وَتَفْخِيمُهُ أَوْلَى لِيَطَّرِدَا
_________
(١) في نسخة الشرح: «فانتضدا».


الصفحة التالية
Icon