[٣١٨] كَذَاكَ قَالُونُ لَكِنْ في (التَّلاقِ) وَفي (التْـ ـتَنَادِ) عِنْدَهُمُ خُلْفٌ لَهُ عُقِدَا (١)
[٣١٩] وَعِنْدَنَا الخُلْفُ إِسْمَاعِيلُ قَالَ بِهِ وَالحَذْفُ قَالُونُ وَالإِثْبَاتُ وَرْشُ هَدَى
[٣٢٠] وَصْلاً وَعَنْهُ (وَعِيدِي) مَعْ (نَذِيرِ) كَذَا (نَكِيرِ) مَعْ (نُذُرِ) (الجَوَابِ) فَافْتَقِدَا
[٣٢١] (يُكَذِّبُونِ) بِقَصٍّ (تَرْجُمُونِ) (لَتُرْ دِينِي) وَ (فَاعْتَزِلُونِي) (يُنْقِذُونِ) (٢) هُدَى
[٣٢٢] وَعِنْدَنَا وَصْلُ إِسْمَاعِيلَ أَوَّلَ (كِيـ ـدُونِي) (اتَّقُونِي) كَـ (تُخْزُونِي) (هَدَانِ) (قَدَ) ا (٣)
[٣٢٣] (تُؤْتُونِ) (خَافُونِ) مَعْ (أَشْرَكْتُمُونِ) أَخِيـ ـرَ (اخْشَوْنِ) وَ (اتَّبِعُونِ) الزُّخْرُفِ اعْتَمَدَا
[٣٢٤] (وَالبَادِ) عَنْهُ وَعَنْ وَرْشٍ كَذَاكَ (دَعَا نِي) مَعْ (دُعَائِي) وَ (تَسْأَلْنِي) بِهُودَ بَدَا
_________
(١) في نسخة الشرح: «وجدا».
(٢) في الأصل والشرح: «تنقذون» بالتاء، والمراد قوله تعالى في سورة يس: ﴿لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون﴾ [٢٣]. ولا = = خلاف في قراءتها بياء الغيبة. ينظر: "معجم القراءات" لعبداللطيف الخطيب (٧/ ٤٧٤ - ٤٧٥)، و"معجم القراءات القرآنية" لأحمد مختار عمر وآخرين (٥/ ٢٠٣).
(٣) يعني «هدان» الذي معه «قد»؛ أي: ﴿وقد هدان﴾. كذا في الشرح.


الصفحة التالية
Icon