وَمِنْ سُورَةِ الزُّمَرِ إِلَى خَاتِمَةِ القُرْآنِ الكَرِيمِ
[٤١٢] وَ (تَأْمُرُونِيَ) زَيْدٌ عِنْدَنَا حَذَفَ الثْـ | ـثَانِي وَ (يُرْسِلْ) (فَيُوحِي) رَفْعُهُ حُمِدَا |
[٤١٣] وَ (قَلْبِ) لِلأَخْفَشِ التَّنْوِينُ ثُمَّ لَهُمْ | عَنِ ابْنِ ذَكْوَانَ مِنْ دُونِ الهِشَامِ بَدَا |
[٤١٤] وَقَبْلُ (تَدْعُونَ) خَاطِبْ عَنْ هِشَامِهِمِ | وَبَعْدَ (لَمَّا مَتَاعُ الْ) خُلْفُهُ شُدِدَا |
[٤١٥] وَفَتْحُ (كُرْهًا) مَعًا أَدْغِمْ لَهُ (تَعِدَا | نِنِي) (يُوَفِّيَهُمْ) بِاليَا وَقَدْ شَدَدَا |
[٤١٦] (مَا كَذَّبَ الْ) (شَطْأَهُ) سَكِّنْ وَ (آزَرَهُ) | مُدَّ ارْفَعُوا (دُولَةٌ) (تَكُونَ) قَبْلُ غَدَا (١) |
[٤١٧] بِالخُلْفِ أَنِّثْ وَضُمَّ الكَسْرَ بَعْدَ (عَلَيْـ | ـهِ) عَنْهُمَا (٢) بِخِلافِ الشَّاطِبِيْ (لِبَدَا) |
[٤١٨] وَ (ثُلْثَيِ اللَّيْلِ) سَكِّنْ خِفَّ (سُعِّرَتِ) (الْـ | ـبَرِيئَتَيْنِ) بِلا هَمْزٍ لَهُ انْشَدَدَا |
(١) في نسخة الشرح: «بدا».
(٢) في نسخة الشرح: «عندهم»، والمعنى والوزن جار عليهما، ويعني بالضمير في «عنهما»: أبا عمرو الداني والشاطبي، ولو قال: «عندهم» عناهما أيضًا.