وسميته بـ (الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد)، وما أذكره في كتابي هذا من سداد وصواب فبتوفيق الله وإرشاده، هان وقع فيه سهو أو تقصير مما لا يَعْرَى منه الحذاق المتقدمون، ولا يستنكفه العلماء المبرّزون.
وبالله أستعين على ذلك كله، وإليه أرغب في العصمة من الزلل في القول والعمل، وهو حسبي ونعم الوكيل. [ربّ يسّر] (١).
* * *
(١) من (أ) فقط.