٢ - إعلام الله تعالى عباده بكون بهيمة الأنعام حلالًا إلا ما استثني بنص تحريم الميتة والدم وما أهل لغير الله وما شابهها.
٣ - الصيد محرم حالة الإحرام.
٤ - ما ذبح لغير الله نجس وأكله حرام.
٥ - يعفى أكل جوارح السباع المعلمة.
٦ - إكمال الله تعالى هذا الدين، وكل بدعة ضلالة ولو سموها حسنة.
٧ - إباحة كل المحرمات للمضطر، والله تعالى يحب أن تؤتى رخصه.
٨ - الصبد بالجوارح المعلمة مع التسمية عند الانطلاق حلال أكله.
٩ - طعام أهل الكتاب والمحصنات من نسائهم حلال لنا.
١٠ - لا يقبل الله صلاة بغير طَهُور، وأركان الوصوء: غسل اليدين إلى المرافق وغسل الوجه ومسح جميع الرأس وغسل القدمين، مع النية والتتابع.
١١ - العدل واجب حتى على الأعداء والخصوم، فلا يجوز جعل البغض مانعًا من العدل.
١٢ - تذكير الله المؤمنين بنعمهِ عليهم بأن أنجاهم من غدر اليهود.
١٣ - أَخْذُ الله الميثاق على بني إسرائيل، وحلول لعنة الله بهم بنقضهم العهد.
١٤ - أَخْذُ الله الميثاق على النصارى، وحلول العداوة والبغضاء فيهم بإخلافهم.
١٥ - تِبيانُ الرسول - ﷺ - ما أخفى أهل الكتاب وما بدلوا وما حرّفوا.
١٦ - إثبات كفر من قال إن الله هو المسيح، وتكذيب اليهود والنصارى في زعمهم أنهم أبناء الله وأحباؤه،
١٧ - قطْعُ الله ببعث محمد - ﷺ - حجة من سيقول: ما جاءنا من نذير. ومحمد - ﷺ - هدى الخلائق وتركهم على المحجة البيضاء والشريعة الغراء.
١٨ - أَمْرُ الله بني إسرائيل استرداد بيت المقدس من العمالقة، وتحريم الله على اليهود دخول بيت المقدس أربعين سنة لعصيانهم.
١٩ - اليهود هم المغضوب عليهم من الله، ويزعمون أنهم أحباؤه.
٢٠ - هابيل أول مقتول، وقابيل أول قاتل، وتَقَبُّل الله قربان هابيل، وسخَطُه على قابيل الذي قتل أخاه حسدًا.