عليه السلام في إقامة الحجة على قومه، وأن الشرك هو أكبر الظلم، وأن الأمن في الإيمان.
٢٢ - الأنبياء دعوتهم واحدة، وهي دين الإسلام، وتبليغ الدعوة ثوابه عند الله، ولا أظلم ممن أشرك بالله أو ادّعى النبوة، أو مماثلة القرآن.
٢٣ - النجوم: زينة للسماء ورجم للشياطين وهداية في ظلمات الليل، والمخلوقات المتعددة من كل شيء دالة على كمال قدرة الخالق عز وجل.
٢٤ - اختلاق الكافرين لله بنين وبنات وشركاء تعالى الله وتقدس عمّا يصفون.
٢٥ - القرآن للمؤمنين هدى، وللكافرين عمى، وعلى الرسول البلاغ، وعلى الله الحساب.
٢٦ - النهي عن سب أصنام المشركين حتى لا يسبوا الله عدوًا بغير علم.
٢٧ - المشركون يطالبون الرسل بالمعجزات، فإذا نزلت لا يؤمنون.
٢٨ - أكل ما لم يذكر اسم الله عليه حرام، إلا أن يكون اضطرارًا.
٢٩ - علامة محبة الله العبد وتوفيقه شَرْحُ صَدْرِه للإسلام، وعلامة غضبه تعالى عليه تضييق صدره وخذلانه عن الحق.
٣٠ - استمتاع الجن بالإنس بخضوع الإنس لهم وتعظيمهم من دون الله، واستمتاع الإنس بالجن بالسحر وما يتبعه من الفجور والزنا وأخذ أموال الناس بالباطل.
٣١ - الله تعالى يسلط ظلمة الجن على ظلمة الإنس بما كانوا يكسبون.
٣٢ - استثناء الخلود في النار إنما هو لعصاة الموحدين، ولا يهلك على الله إلا هالك.
٣٣ - إقامة حجة الله على الثقلين يوم القيامةِ بإرساله الرسل.
٣٤ - لكل من الجن والإنس درجات في الجنة أو النار، كل بحسب عمله.
٣٥ - ذمّ المشركين بجعل شيء من الحرث والأنعام لله وآخر لأصنامهم، وكذلكَ بقتل الأولاد سفهًا بغير علم، وبتحريم ما رزقهم الله افتراء عليه.
٣٦ - امتنان الله تعالى على الناس بخلقه لهم أنواع الثمار وألوان الزروع وأصناف الأنعام، والأمر بالصدقة مما تنبت الأرض.
٣٧ - بَيانُ المحرمات من المآكِل، وتضييق الله على اليهود في مآكلهم جزاء لبغيهم، والله تعالى لم يحرم على المشركين ما حرموه على أنفسهم، وأظلم الناس من كذب على الله.