١١ - إن الدين عند الله الإسلام، والتصديق بمحمد ومتابعته فرض على الأنام، وإنما أعرض اليهود والنصارى عما في كتابيهما من الإيمان بمحمد عليه الصلاة والسلام.
١٢ - تحويل النبوة من بني إسرائيل إلى النبي العربي محمد - ﷺ -.
١٣ - النهي عن اتخاذ المؤمنين الكافرين أولياء من دون المؤمنين، والله يعلم السرائر والعلائن في جميع العالمين.
١٤ - ذكر مشهد المحشر وتوزيع الصحف، وتحذير الله عباده هول الموقف.
١٥ - تعليق الله محبته من عباده، على متابعة نبيه محمد - ﷺ - على شريعته.
١٦ - مريم البتول، تنذرها أمها لخدمة بيت المقدس.
١٧ - حمل زوجة زكريا وولادتها بيحيى وهي عجوز عاقر، وبشارة الملائكة مريم بعيسى، الذي سيخلق الطير ويحيي الميت ويشفي الأبرص والأعمى بإذن الله.
١٨ - مسؤولية اليهود عن وشايتهم لصلب عيسى قائمة، ولو المصلوب شبيهه.
١٩ - أنام الله المسيح ورفعه إليه مكرمًا، وأنقذه من أيدي اليهود القذرة.
٢٠ - ذلك هو عيسى قول الحق، وحاشا لله أن يتخذ ولدًا سبحانه، وإن كان تأليه المسيح لدى الضالين لأنه بلا أب، فآدم بلا أم ولا أب.
٢١ - امتناع وفد نجران عن المباهلة، لتأكدهم من نبوة محمد - ﷺ -.
٢٢ - تكذيب دعوى اليهود والنصارى أن إبراهيم كان على دينهم، بل كان حنيفًا على ملة الإسلام، وفضح الله يهود في كتمانهم صفة محمد - ﷺ - في التوراة ووجوب الإيمان به.
٢٣ - تكذيب الله اليهود في دعواهم حِلّ أكل أموال العرب لديهم.
٢٤ - الرسل: لم يأمروا بعبادة أحد إلا الله تعالى وحده لا شريك له.
٢٥ - النهي عن سؤال أهل الكتاب عن شيء، فليس عندهم هداية إلى الحق وقد ضلوا عنه، والله لا يقبل من أحد دينًا إلا الإسلام، ولا يغفر الشرك والكفر إلا من تدارك نفسه بالتوبة منهما قبل الموت.
٢٦ - إثبات ميثاق الله على النبيين التبشير بمحمد والتصديق به.


الصفحة التالية
Icon