٢٥ - نهي الله تعالى نبيّه - ﷺ - عن الصلاة على المنافقين بعد صلاته على رأس النفاق ابن سلول، وكشف المنافقين أنهم أجبن الناس في الحرب، وأصحاب ألسنة حداد في السلم.
٢٦ - إذن الرسول - ﷺ - لأهل الأعذار، ولا يعذر الأغنياء القادرون على الجهاد بتخلفهم عنه.
٢٧ - جفاء الأعراب، وكفر بعضهم، والثناء على الأعراب المؤمنين المتصدقين.
٢٨ - الثناء على السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان.
٢٩ - الذين خلطوا عملًا صالحًا وآخر سيئًا أمرهم إلى الله، والله تعالى يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وينميها.
٣٠ - شأن مسجد الضرار، والنهي عن الصلاة فيه، والأمر بتحريقه، وكل مسجد لا يؤسس على التقوى فهو مسجد ضرار.
٣١ - شراء الله من المؤمنين أنفسهم وأموالهم مقابل الجنة، والسياحة هي الجهاد في سبيل الله، وهي ضمن صفات المؤمنين المبشرين بالجنة.
٣٢ - النهي عن استغفار المؤمنين للمشركين ولو كانوا أولي قربى.
٣٣ - توبة الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه ساعة العسرة.
٣٤ - قصة كعب بن مالك والمتخلفين عن تبوك.
٣٥ - النصب والظمأ والمخمصة في سبيل الله، وإغاظة المشركين، والنفقة لتجهيز جيش المؤمنين، كل ذلك من أعظم القربات إلى الله.
٣٦ - وجوب النفير مع المؤمنين في سبيل الله على طائفة، والبقية في التفقه في الدين، لينذروا قومهم بحجة البلاغ المبين.
٣٧ - الأمر بجهاد الكفار والإغلاظ عليهم.
٣٨ - الإيمان يزيد وينقص، يزيد بالطاعة وينقص بالعصيان.
٣٩ - الرسول - ﷺ - حريص على هداية أمته وهو بها رؤوف رحيم.
٤٠ - الاستعانة بالله والتوكل عليه خير معين للمؤمنين على إعراض الناس عن دين الله، فهو سبحانه الناصر لدينه المؤيد لأوليائه الممكّن لهم في الأرض.
° ° °