٢٠ - إثبات الخلق والحياة وتصريف العمر لله، وكذلك التفضيل في الرزق والولد، والإنعام بالأزواج والبنين والحفدة، والمشركون بنعمة الله يكفرون.
٢١ - ذمُّ الله المشركين، وتمثيل الفرق بين المؤمنين والكافرين.
٢٢ - إثبات أمر الغيب والساعة لله، وامتنان الله على العباد بالسمع والأبصار والأفئدة، وفي تسخير الطيور وحملها في جو السماء آيات لقوم يؤمنون.
٢٣ - امتنان الله على عباده بنعمة البيوت والسكن وجلود الأنعام، ونعمة الظلال والجبال والسرابيل وغير ذلك.
٢٤ - تحذير الله عباده اليوم الموعود، يوم يبعث الله فيه الشهود، والخزي ومضاعفة العذاب على المشركين، الذين يصدون عن سبيل الله ويفسدون في الأرض ولا يصلحون.
٢٥ - اختصاص الله نبيّه بالشهادة على الأمم، وبالقرآن الذي يحمل الهدى والرحمة ويأمر بالعدل والإحسان، وينهى عن الفواحش والظلم والطغيان.
٢٦ - إثبات قهر مشيئته تعالى كل مشيئة، والتحذير من اتخاذ الأَيمان خديعة، والشراء بعهده تعالى ثمنًا قليلًا.
٢٧ - تبشير المؤمنين أهل الأعمال الصالحة، بحياة طيبة في الدنيا والآخرة.
٢٨ - الأمر بالاستعاذة من الشيطان، عند تلاوة القرآن، والشيطان ليس له سلطان على أهل الإيمان، بل على أتباعه من أهل الشرك والطغيان.
٢٩ - ضعف عقول المشركين، أمام منهج التشريع في القرآن الكريم، الذي نزل به الروح الأمين، فيقولون إنما يعلمه بشر أعجمي وهذا لسان عربي مبين.
٣٠ - استثناء المكره على الكفر من الوقوع في الكفر، ولكن من شرح بالكفر صدرًا فله عذاب أليم.
٣١ - إخبار عن بعض المستضعفين بمكة الذين واتَوا المشركين على الفتنة، ثم تمكنوا من الهجرة، والله غفور رحيم.
٣٢ - إخبار عن طبيعة مخاصمة النفوس يوم القيامة بشتى الوسائل قبل نزول القصاص.
٣٣ - سنة الله في القرى الظالم أهلها، ونزول الخوف والجوع والعذاب.
٣٤ - تقريب الله الحلال الطيب، وتحذيره الحرام الخبيث، والافتراء بالتحليل والتحريم.